أخبارعين على الخليج

حملة “جسور الخير” الاماراتية متواصلة لدعم منكوبي الزلزال في تركيا وسوريا

تعتزم الحكومة السعودية، إنشاء مساكن مؤقتة، تشمل أكثر من 3 آلاف وحدة لمتضرري الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا، وخلّف عشرات القتلى والجرحى.

وقال مدير مركز الملك سلمان للإغاثة في المملكة عبد الله الربيعة، إن فريقا تابعا للمركز يدرس إنشاء مساكن مؤقتة لأكثر من 3000 وحدة موزعة بين تركيا وسوريا دعماً للمتضررين من الزلزال.كما أكد أن بلاده وزعت آلاف الخيام على المتضررين بالبلدين، ومستمرة في ذلك.

أكد رئيس مجلس إدارة هيئة الهلال الأحمر الإماراتي حمدان المزروعي، إن حملة “جسور الخير” لدعم منكوبي الزلزال في تركيا وسوريا جمعت 27.2 مليون دولار حتى الآن.

وفي تصريح تلفزيوني أكد المزروعي، أمس الثلاثاء، أن الهلال الأحمر الإماراتي يواصل إرسال المساعدات العينية والغذائية، مشيرا إلى أن الحملة مستمرة، وأن المساعدات كبيرة ولا يمكن حصرها.

وإنطلقت حملت الهلال الأحمر الإماراتي لجمع التبرعات يوم الجمعة الماضي؛ بهدف دعم المتضررين من الزلزال المدمر في الجنوب التركي والشمال السوري.

حذر أمير البلوشي، مواطن من سلطنة عمان يعمل فى مجال السياحة من السفر إلى دولة جورجيا بسبب بعض الممارسات التي تتبعها السلطات هناك فى مطاراتها .

وسبق أن عقدت الشهر الماضي الجلسة الثالثة للمشاورات السياسية بين سلطنة عمان وجمهورية جورجيا بديوان عام وزارة الخارجية العمانية.حيث ناقشت الجلسة العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها في كافة المجالات بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين، وتبادل الجانبان وجهات النظر حول عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك والجهود المبذولة لحلها بالطرق السلمية.

إنطلق قطار المصالحة بين البحرين وقطر من العاصمة السعودية الرياض، بعد تجاهل استمر لفترة من قبل الدوحة لمطالبات المنامة بتفعيل بنود اتفاقية قمة العلا، التي أنهت الأزمة الخليجية في يناير من العام 2021.

وأكدت وكالة الأنباء البحرينية الرسمية، عقد لجنة المتابعة البحرينية–القطرية اجتماعها الأول، الاثنين 13 فبراير الجاري، في مقر الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بمدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية.

وأكد كل طرف، بحسب ما ذكرت الوكالة، أن هذه الخطوة تأتي تجسيدا “لتوجيهات قيادتي البلدين الشقيقين وحرصهما على المحافظة على مستقبل وكيان مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والعمل على مكتسباته”.

مقالات ذات صلة

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button